وأشاروا إلى أن حملة التجويع التي تقوم بها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني شكل من الإبادة الجماعية وتسببت في مجاعة. ودعا الخبراء، المجتمع الدولي إلى إعطاء الأولوية لإيصال المساعدات لغزة عبر البر وإنهاء الحصار الإسرائيلي.
ويأتي ذلك، في ظل حديث إعلام إسرائيلي أن وزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت يتعرض لهجوم من نتنياهو ووزراء آخرين، بسبب قانونَيْ تجنيد الحريديم وتمديد الخدمة العسكرية
وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية فإن إسرائيل عرضت تصوّرات تتضمّن رقابة إسرائيلية على المحور بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منه، وفق جدول زمني متفق علي
جاء ذلك على وقع اتهامات داخلية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي إلى "تخريب" الجهود الحالية للتوصل إلى صفقة مع حركة حماس.
وأضافت: "وأعقب هذا إعلان الجيش الإسرائيلي أن المنطقة صُنفت منطقة حمراء، وأن على الجميع إخلاء كل المباني فوراً، بما في ذلك جميع من في المستشفى".
قال عضو الكنيست الإسرائيلي ورئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان: "لم نتعلم أي درس من 7 أكتوبر والمنظومة الإسرائيلية عالقة في 6 أكتوبر".
- نقاط الخلاف: عدد الأسرى الذين سيفرج عنهم والمدة الزمنية لكل مرحلة من الهدنة - الآلاف تظاهروا أمس في العديد من المناطق - مفاجآت كبيرة في الانتخابات الفرنسية واجتياح واسع لليسار - مواجاهات بين مواطنين من اريتيريا المقيمين في تل أبيب أسفرت عن مقتل أحدهم وإصابة آخرين - للمرة الأولى منذ بداية الحرب.. الجيش يسمح بتصوير غزة من الجو بواسطة طائرات "دروون" تابعة لوكالات صحافة عالمية لتصوير حجم الدمار في القطاع - في فرنسا الجمهور سعيد بخسارة اليمين المتطرف
الجيش عن إصابة 5 جنود خلال الـ24 ساعة الماضية، 4 منهم في معارك غزة، كما كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن إصابة قائد الكتيبة 52 في معارك رفح جنوب قطاع غزة.
وبحسب الإذاعة، فإن الوفد الإسرائيلي الذي يُتوقّع توجهه إلى القاهرة اليوم، سيبحث بالأساس محاولة تقليص الفجوات من المنظور الأمني للص
ونسبت "هآرتس" لوزير الأمن الإسرائيلي القول أيضاً إن "أي صفقة محتملة مع حماس، لا تحد من القدرة القتالية لإسرائيل في الشمال، إلا في حالة التوصل لاتفاق مع حزب الله".
أنذر متحدث باسم الجيش الإسرائيلي سكان عدة مناطق في شمال قطاع غزة بضرورة الرحيل عنها، الأحد، دون تقديم أسباب.
وأضافت: "المملكة تطالب بضرورة تفعيل آليات المحاسبة الدولية إزاء الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي الإنساني".
وذكر مركز الإعلام الفلسطيني عبر "تليجرام"، أن القصف المدفعي الإسرائيلي أوقع ضحايا ومصابين.
ولفتت وزارة الصحة بالقطاع إلى أن عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع أسفر عن سقوط 55 فلسطينياً خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وتهدف الخطة إلى إنهاء الحرب وتحرير نحو 120 محتجزا إسرائيليا لدى حماس موجودون في مكان ما قطاع غزة.
وأضاف لابيد: "يجب وقف الحرب وإعادة جميع الأسرى عن طريق عقد صفقة، إسرائيل لم تكن يوما مع الحروب الطويلة لأن جيشنا يعتمد على الاحتياط وهو غير مؤهل لحروب مثل هذه".
ودفعت المؤسسة المؤسسة الأمنية والعسكرية بالمقترحين بسبب حاجة "الجيش" الإسرائيلي إلى قوة بشرية.
أبرز المرصد الأورومتوسطي، في بيان له، أن عائلات ضحايا الهجمات العسكرية المميتة والمدمرة، التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي وتقترب من شهرها العاشر، يواجهون تحديات هائلة
أن هناك تقديرات تسود المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مفادها أن العملية العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قد أدت إلى مرونة حماس
وقال كبار المسؤولين الإسرائيليين إن الفجوة المتبقية بين الطرفين في ما يتعلق بإطار الصفقة، تركز على المادة 14 في الاقتراح الإسرائيلي،
